• بوابة الأخبار
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة الرياضة
الثلاثاء, مارس 2, 2021
بوابة دوت كوم
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو
No Result
View All Result
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو
No Result
View All Result
بوابة دوت كوم
No Result
View All Result
Home بزنس

تحليلات اقتصادية | الجوانب الايجابية للفقاعة الاقتصادية

فبراير 14, 2021
in بزنس, اقتصاد
تحليلات اقتصادية | الجوانب الايجابية للفقاعة الاقتصادية
WhatsappShare on FacebookShare on Twitter

عند الحديث عن الفقاعات الاقتصادية دائماً ما ينظر لها كجانب سلبي، دون النظر لجوانبها الإيجابية الكثيرة التي ربما غيرت شكل الاقتصاد والمجتمع للأفضل.

من المؤكد أن العلماء ناقشوا مختلف الفقاعات المالية، الأكثر شهرة كانت فقاعة سوق الأسهم عام 192.

RelatedPosts

“غولدمان ساكس” يستبعد ردود فعل حادة على الأسهم ما لم ترتفع العائدات

“غولدمان ساكس” يستبعد ردود فعل حادة على الأسهم ما لم ترتفع العائدات

مارس 2, 2021
5
كبرى شركات الكهرباء في تكساس تطلب الحماية من الإفلاس

كبرى شركات الكهرباء في تكساس تطلب الحماية من الإفلاس

مارس 2, 2021
8
Load More

قبل ذلك، كانت هناك فقاعة بحر الجنوب عام 1720 في إنكلترا، وقبل ذلك، كانت هناك فقاعة التوليب الهولندية في ثلاثينيات القرن السادس عشر، وفقاعة سوق المناخ في الكويت والدوت كوم عام 2000، وسوق الأسهم السعودي 2006 وفقاعة الرهن العقاري 2007، في كل هذه الأزمات تذكر فيها الآثار السلبية من دون ذكر التغيرات الإيجابية التي حصلت بعدها.

فقاعة التوليب
سنة 1636 في هولندا كانت حادة جداً على الهولنديين، جعلتهم تحت وطأة الديون لسنوات طويلة، لكن هذه الأزمة أنتجت سلوكا جديدا متمثلا في رفع الثقافة الاستهلاكية وهو مفيد للاقتصاد والانفتاح على العالم الخارجي، أيضاً ساهم في إقبال الهولنديين بشراء سندات شركة الهند الشرقية الهولندية الرافد القوي للدولة وبقية أسهم الشركات في بورصة أمستردام، وظهر بعدها ما يعرف بالعصر الذهبي الهولندي الذي جعل الهولنديين يعيشون حياة مرفهة لأكثر من 200 سنة.

بحر الجنوب
فقاعة شركة بحر الجنوب بدأت حينما تم إنشاء الشركة لممارسة التجارة مع مستعمرات أسبانيا في أميركا الجنوبية في نهاية حرب الخلافة الأسبانية، لكن في قلب الفقاعة كانت هناك قطعة من الهندسة المالية مصممة لتقليل الديون الضخمة التي تكبدتها الحكومة البريطانية خلال الحرب من خلال إصدار سندات وبيعها على المواطنين، لكن الشركة تخلفت عن سداد الفائدة لحاملي السندات، وبهذا انهارت أكبر فقاعة في القرن الثامن عشر.

ورغم الآثار الاقتصادية، إلا أن هناك جانبا مضيئا. يقول توماس ليفنسون في كتابه «مال مقابل لا شيء.. فقاعة بحر الجنوب واختراع الرأسمالية الحديثة» يصف الوضع ما بعد الحادثة: «تنامت قوة الرياضيات وعادات الملاحظة المرتبطة بالثورة العلمية أحدثت طرقا جديدة للتفكير في المستقبل.

في الواقع، طور أمثال نيوتن وإدموند هالي عالم الفلك، إطارا رسميا للتفكير في المال والمخاطر وعدم اليقين، الذي أتى ثماره بالكامل في الهندسة المالية التي ميزت فقاعة عام 1720».

وذكر أن هناك تطورا في تداول الأسهم في المقاهي في Exchange Alley في الحي المالي، مع حكايات جانبية رائعة، مثل أساليب الإدارة الحديثة للغاية لنيوتن عند تشغيل دار سك العملة الملكية.

كانت الكهرباء متاحة تجاريًا في أميركا في وقت مبكر من ثمانينيات القرن التاسع عشر، لكن الشركات واجهت بعض الحواجز التي أخرت تنفيذ الكهرباء حتى عشرينيات القرن الماضي.

ساهمت أزمة الكساد الكبير 1929 في انتشار الكهرباء في المناطق الريفية، وساعدت الأزمة على تمويل وتغذية انتشار الراديو، والهاتف، والطيران التي حسنت بشكل كبير من أسلوب حياة الأميركيين.

تطور التقنيات
بينما كانت الدول الأوربية تعيش حالة كساد بعد الحرب العالمية الثانية، ساهمت الحرب في تطور التقنيات العسكرية والطبية والتكنولوجيا وعولمة التجارة العالمية، جعلت الدول الأوروبية بقعة مضيئة للتطور والتقدم، وفي الوقت نفسه جعلتها تنكفئ على نفسها، وتخلصت دول العالم الثالث من المستعمر الأوروبي بعد مئات السنين من الاستعمار.

وبسبب الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي وأميركا في الستينيات، كانت وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة في وزارة الدفاع الأميركية رائدة في بناء شبكة الإنترنت، ونظام تحديد المواقع العالمي GPS، وتكنولوجيا شاشات اللمس.

نتيجة فقاعة أزمة الدوت كوم
عام 2000 أدت تلك الفقاعة إلى تسييل تريليونات الدولارات من قيمة الأسهم والسندات عالية المخاطر، لكنها أيضا حفزت على تجهيز ملايين الأميال من كابلات الألياف البصرية عريضة النطاق، الشبكة التي ستتم إدارة اقتصاد جديد من خلالها، وهو سوق التقنية والتكنولوجيا، ثورة القرن الواحد والعشرين.

بسبب أزمة سوق الأسهم السعودي الذي كانت قيمته السوقية أكثر من 900 مليار دولار، ويتداول فيه أكثر من 3 ملايين مواطن ومقيم، ساهم في تعزيز خدمات الإنترنت وانتشار ثقافة استخدام أجهزة الكمبيوتر، وتعرف المواطنون البسطاء على خيار استثماري جديد، وهو سوق الأسهم، بعد أن كان مجهولاً تماماً، وانتعشت الشركات الوطنية وساهم في تحويلها لشركات مساهمة، بدلاً من كونها شركات عائلية تقليدية.

أزمة كورونا
أزمة كورونا التي آلمت العالم مطلع العام الماضي، كان لها تأثير إيجابي في التقليل من التلوث البيئي، ليصبح عام 2020 أنقى جواً منذ سنوات طويلة، وساهمت الأزمة في تطور التقنيات التعليمية والتواصل الافتراضي بين رؤساء الدول والشركات والأفراد بشكل تفاعلي ممتاز، وفر معه جودة وسرعة في العمل والمال، وشجع على تبني خطط للاكتفاء الذاتي للدول من الغذاء والدواء وسرعت من عملية التحول التقني.

الطريق إلى الابتكار
ليست كل الفقاعات قابلة للتحويل، ولكنها ربما عززت من جودة حياتنا ومهدت الطريق للابتكار في المستقبل، لذلك بينما نعاني من آثار أي أزمة اقتصادية وننظر لها على أنها سرطان، يمكننا أن نتذكر أن هذه الدورة قد تجعل حياتنا في الواقع أفضل واقتصادنا أقوى على المدى الطويل.

SendShareTweet
ADVERTISEMENT
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو

Copyright © Bawabaa.com

No Result
View All Result
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو

Copyright © Bawabaa.com