عاود عابثون مرة أخرى الكتابة على الجداريات وتشويهها، ومنها جداريات قرية المفتاحة بمدينة أبها، رغم حملة ومبادرة عسير “كذا أجمل” التي أطلقها أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال خلال صيف العام الماضي، والتي تعمل على طمس الجدران في 36 مدينة وبمشاركة 36 جهة حكومية وخاصة.
ولكن يبدو أن هناك من لا يتحمل المسؤولية ولا يقدر قيمة هذه المبادرة والجهود المبذولة من أجل ارتقاء المنطقة ويعمل على التخريب وتشويه الأماكن والمرافق العامة العائدة للدولة والتي تخدم جميع فئات المجتمع.
رصدت بعض الصور لجداريات المفتاحة التي شوهها البعض لأجل تحرك الجهات المسؤولة والمعنية لحماية الممتلكات العامة ومتابعة هذه الفئة ومحاسبتهم.
