كشفت فنانة جزائرية عن ما قالت إنها قصة زواجها “المزور” من المنتج المصري محمد السبكي.
جاء ذلك في لقاء أجراه موقع “الفن” مع المغنية الجزائرية ياسمين نيار التي تحمل الجنسيتين السويسرية والفرنسية.
وبدأت ياسمين (30 عاما) مشوارها الفني في سن مبكرة، في عام 2016 أطلقت أول عمل غنائي لها بعنوان “بشويش” وفي نفس العام أطلقت “ايش ابش”، إلا أنها وبجانب ولعها بالفن، فقد تخصصت في طب الأعشاب وأصبح لديها عيادتها الخاصة في جنيف.
وأقامت ياسمين في مصر لفترة، قبل أن تقرر العودة إلى سويسرا إثر مشكلتها مع الفنان المصري عصام كاريكا الذي تتهمه بهدر حقوقها المالية، وبعد فشل زواجها السري مع محمد السبكي، وفق قولها.
وعن زواجها من المنتج المصري المعروف، قالت ياسمين: “كل شيء كان مزوراً من الشيخ حتى الشهود، لذا حين وقعت في الفخ هربت من منزله وعادت إلى الفندق، ومنه سافرت إلى سويسرا، لكنني احتفظت بكل التسجيلات التي سجلتها خلسة، كي أحفظ حقي كزوجة وأواجه أكاذيبه في حال أنكرني”.
وقالت المطربة المعروفة بصورها الجرئية، إنها بعد ذلك تعرضت للتهديد بالخطف من سويسرا، مضيفة: “لدي المكالمات والرسائل التي تؤكد هذا الأمر، هددوني وكأنني أعيش في صحراء لا يوجد فيها قانون وشرطة، وكان الهدف إجباري على أشياء لا أريدها، وتجاوزت تفاصيلها المؤلمة”، في إشارة كما تقول لقصة زواجها من السبكي.
وتابعت: “أنا تزوجت من السبكي ووقعت في الفخ، وكشفت كل الأوراق، وبعد كل هذا عاد ليتواصل معي ويطلب مني الحضور إلى مصر، وأرسل لي تذكرة الطائرة لأكثر من مرة والإقامة، فكيف أنكرني وما زال يلاحقني؟”.
وسبق أن نفى محمد السبكي ما تردد عن عن زواجه السري من ياسمين نيار وأشار إلى أنه يلتقي بالكثير من الفنانات ضمن إطار عمله الانتاجي، وتجمعه صداقات مع أخريات، إلا أن هذا الأمر لا يعني الزواج والطلاق وفبركة قصص من الخيال تصلح لأن تكون أفلاماً سينمائية.