• بوابة الأخبار
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة الرياضة
الإثنين, مارس 1, 2021
بوابة دوت كوم
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو
No Result
View All Result
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو
No Result
View All Result
بوابة دوت كوم
No Result
View All Result
Home أخبار سلطنة عمان

مطالبات بالإفراج عن عبدالله الشامسي من سجون الإمارات

يناير 17, 2021
in سلطنة عمان
مطالبات بالإفراج عن عبدالله الشامسي من سجون الإمارات
WhatsappShare on FacebookShare on Twitter

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عُمان من النشطاء والحقوقيين، مع قضية الشاب عبدالله الشامسي والمسجون في دولة الإمارات العربية المتحدة .

وتصدر وسم (هاشتاغ) “#عبدالله_الشامسي” المعتقل العماني في سجون الامارات قائمة الوسوم الاعلى تداولا (ترند) في سلطنة عمان للمطالبة بالإفراج عنه، عقب الرسالة التي وجهتها والده المعتقل إلى زوجة سلطان عمان هيثم بن طارق، لإنقاذ ابنها.

RelatedPosts

وزارة المالية توضح حول بعض البنود المالية المتعلقة بالسيارات ووسائل النقل

تشمل عدة قطاعات .. وزارة المالية تعلن عن 5 مشاريع بالشراكة مع القطاع الخاص

مارس 1, 2021
1
رسالة خطية من جلالة السلطان المعظم إلى حاكم دبي

رسالة خطية من جلالة السلطان المعظم إلى حاكم دبي

مارس 1, 2021
32
Load More

وطالب النشطاء بالإفراج عن المعتقل العماني عبدالله الشامسي خاصة بعد توسط سلطنة عمان لدى قطر للإفراج عن البحارة البحرينيين المحتجزين لديها منذ ديسمبر الماضي والذين كانوا قد تخطوا الحدود القطرية وتم إيقافهم،وأفرجت قطر عنهم فورا بعد الوساطة العمانية وفق ما أعلنته الحكومة البحرينية بعد تحقيق المصالحة الخليجية.

اوجه رسالتي هذي الى السيده الجليله #عهد حرم جلالة السلطان هيثم بن طارق .. ابنك #عبدالله_الشامسي يرجوا من الله ومنك السعي في انهاء معاناته فصحته لا تستحمل المكوث اكثر في السجن ويحلم في اكمال الجامعه ..
ارجو ان تصل رسالة ابني الى السيده الجليله حرم السلطان هيثم

— أم الموقوف عبدالله الشامسي (@um_abdalla_) January 15, 2021

وقالت والدة الشامسي، في تغريدة لها على تويتر: “أوجه رسالتي هذي الى السيدة الجليلة عهد حرم جلالة السلطان هيثم بن طارق .. ابنك عبدالله الشامسي يرجو من الله ومنك السعي في إنهاء معاناته فصحته لا تستحمل المكوث اكثر في السجن ويحلم في إكمال الجامعة .. أرجو أن تصل رسالة ابني إلى السيدة الجليلة حرم السلطان هيثم”.

وكانت والدة الشامسي قد تساءلت في وقت سابق، عن مصير نجلها، الذي تحاكمه الإمارات بمزاعم التخابر مع قطر، وذلك بعد إتمام المصالحة الخليجية وإعلان أبوظبي فتح كافة المنافذ البحرية والبرية مع الدوحة.

وناشد النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة الإسراع بالافراج عن الشامسي وتلبية طلب والدته، خاصة بعد ان انتهت الاسباب التي اعتقل بسببها بعد تحقق المصالحة الخليجية.

شاب عُماني موقوف بلا "تهم" في #ابوظبي يُثير مواقع التواصل.#عبدالله_الشامسي #عُمان #العيد_الوطني_ال49_المجيد #بوابة_الأخبارhttps://t.co/DydkTNFaka

— بوابة الأخبار | Bawabaa News (@bawabaanews) November 7, 2019

تفاصيل القضية |

الشاب عبدالله الشامسي من أب عُماني وأم إماراتية، يقيمون في الإمارات.

وأصدرت المحكمة الاتحادية العليا في أبوظبي في 6 مايو الماضي، حكمًا بالسجن المؤبد ضد المواطن العُماني الشاب عبدالله الشامسي بعد قرابة عامين من القبض عليه وزجه في السجن.

وعبدالله الشامسي مواطن عُماني شاب يبلغ من العمر 21 عامًا، يقضي منذ أغسطس 2018 ي أيامه في سجن الوثبة بإمارة أبوظبي.

وفي 18/8/2018 خرج عبدالله من منزله ولم يعد، بحث الأهل عنه وقدموا بلاغاً في مركز الشرطة “بلاغ تغيب”، ولم يحصلوا على أي معلومات وبقي على هذا الحال لمدة شهر كامل دون معرفة طبيعة تغيبه!

و بعد شهر كامل من تغيب عبدالله الشامسي وفي ظل رفض الجهاز الأمني تقديم أي معلومات بخصوص عبدالله، تفاجئ أهل الشاب العماني بمداهمة الأمن لمنزلهم وتفتيشه بالكامل، حيث صادروا هاتف نقّال ولاب توب .حينها علم الأهل بأن عبدالله معتقل عند أمن الدولة الإماراتي ورفض الأمن اعطائهم أي معلومات”.

وسعى ذوي المعتقل من أجل معرفة أسباب اعتقاله، إلا أن النيابة أبلغتهم بأن القضية طرفهم ورفضوا التعاون مع الأهل ومنعوهم من زيارة ابنهم بحجة أنه مازال في التحقيق، بعدها علم الأهل بعدها بأن ابنهم أخفي قسريا لمدة خمسة أشهر كاملة ثم نقل إلى سجن الوثبة الصحراوي حيث منع الأهل خلالها من التواصل مع ابنهم أو معرفة أي تفاصيل عن ظروف اعتقاله كما رفض التعاون مع محامي”.

بُعيد الافراج عن خلية مشروم، كنت أتوقع شخصياً الافراج عن #عبدالله_الشامسي لا أعي تبعات الحسابات والمفارقات والمساومات هنا، ولكن ما أرجوه من قيادتنا الوطنية ضرورة الضغط للافراج عن المواطن العماني دون قيدٍ أو شرط اسوةً ببادرة الافراج عن الخلية المعروفة 🌹 pic.twitter.com/pR10oTtFTK

— حَسَنْ جَعبُوب الحَكْلي (@hassanjaboub) January 16, 2021

تفاعل حقوقي عالمي |

من جانبها قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، إن حكم القضاء الإماراتي على الشاب العماني عبد الله الشامسي بالسجن مدى الحياة يعد جائراً جدا، مشيرة إلى أن “الحكم على رجل لديه اكتئاب وسرطان بالسجن مدى الحياة، استنادا إلى اعتراف مشكوك فيه، مثال مروع على ظلم النظام القضائي الإماراتي”.

ووقال مايكل بيج نائب مدير قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: “ترفض السلطات الإماراتية تقديم معلومات عن حالة الشامسي، وهي تحتجزه خلال أزمة فيروس كورونا في سجن معروف باكتظاظه، وظروفه غير الصحية، ونقص الرعاية الطبية”.

وقال أحد أفراد الأسرة إنه بعد اعتقال عبد الله الشامسي في أغسطس 2018، عندما كان عمره 19 عاما وطالبا في مدرسة ثانوية بالإمارات، أخضعه أمن الدولة للاعتقال بمعزل عن العالم الخارجي، والحبس الانفرادي المطول والتعذيب، وأصبح عمر الشامسي الآن 21 عاما، ولديه اكتئاب وسرطان الكلى.

وقال أفراد الأسرة لهيومن رايتس ووتش، بحسب الجزيرة نت، إن محاكمة الشامسي التي بدأت في فبراير 2020، بعد أكثر من عام ونصف عام على اعتقاله؛ تخللتها انتهاكات في الإجراءات القانونية الواجبة، بما فيها منعه من الاتصال بمحام أثناء الاستجواب، وقبول اعتراف يزعم أنه قسري كدليل، في وقت قدم فيه محامي الشامسي الذي عينته السفارة العمانية طلب استئناف في 4 يونيو الماضي.

وقال الشامسي لأفراد أسرته إنه لم يُبلَّغ بأي تهم ضده طوال حبسه الاحتياطي، وإن الأدلة ضده قدمت إليه قبل شهر فقط من محاكمته، وشملت تغريدات في تويتر، نفى كتابتها، ومسابقات عبر الإنترنت شارك فيها عندما كان عمره 17 عاما فقط، وقال أحد أفراد الأسرة إن الشامسي فاز بجوائز تصل قيمتها إلى نحو 5 آلاف درهم (1361 دولارا) في هذه المسابقات.

#عبدالله_الشامسي قضية وطن بكامله ،،
المناشدات لإطلاق سراحه متكرره ومعاناة والدته مستمره يعيش ظروفا لا إنسانيه في دولة تدعي التسامح!
ندعوا الله أن يفك قيدك وتسعد قلوب أهلك . pic.twitter.com/WZ9nN5nNBS

— الشهم (@alshahum_001) January 16, 2021

** تعذيب وحبس انفرادي

اختفى الشامسي -وهو من أم إماراتية- في 18 أغسطس 2018 بعد مغادرته منزل الأسرة في العين (شرق أبو ظبي)، وقالت عائلته إنها لم تعرف مكانه أو ما حدث له حتى 16 سبتمبر الماضي، عندما أحضرته مجموعة من الرجال يرتدون ملابس عسكرية ومدنية، ومعهم شرطية إلى المنزل، وفتّشوا منزله وصادروا أجهزته الإلكترونية، واقتادوه مرة أخرى، من دون أن يعرّفوا عن أنفسهم أو يظهروا مذكرة تفتيش.

وقال أفراد الأسرة إنهم سألوا عنه، لكن السلطات رفضت الكشف عن مكانه، وحتى عندما سُمح لهم بزيارته لأول مرة في 14 فبراير 2019 في سجن الوثبة، كان عناصر أمن الدولة يحتجزونه انفراديا في مركز اعتقال سري.

وقال الشامسي في إحدى الزيارات العائلية القليلة التالية إنه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الاستجواب عذبته قوات أمن الدولة بالضرب والصدمات الكهربائية وقلع أظافره، من بين طرق أخرى، كما حرمته السلطات من الاتصال بمحام طوال فترة احتجازه قبل المحاكمة.

وقال الشامسي في مكالمة هاتفية إن المحققين أجبروه على التوقيع على اعتراف وهو معصوب العينين، استُخدم ضده لاحقا في المحكمة، وقال أحد أفراد الأسرة إنه شاهد علامات تعذيب على جسده مرتين خلال الزيارات العائلية، في فبراير 2019، ومارس 2020.

مولاي جلالة السلطان المعظم، نعلم جيدا أنك تمضي قدما في تحرير ابنك المواطن العماني #عبدالله_الشامسي فإنه ابن عمان كلها، ولن ترتاح أفئدتنا إلا بعودة عبدالله لحضن أمه @um_abdalla_ فقد تذوق هذا الشاب من العذاب ما يزيد عن عدد سنوات عمره الصغير.#الحرية ل #عبدالله_الشامسي https://t.co/qVkw35CvYW

— منى المعولي (@shaganalayam200) January 16, 2021

وقبل اعتقاله، كان الشامسي يتلقى علاجا لسرطان الكلى، الذي أدى إلى استئصال إحدى كليتيه، وكان يتلقى أدوية واستشارات للعلاج النفسي.

وفي أواخر أبريل الماضي، أصدر “فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسفي” رأيا في قضية الشامسي، ووجد احتجازه تعسفيا، مشيرا إلى أن رد الحكومة على ادعاءات التعذيب وانتهاك الإجراءات القانونية الواجبة لا يدحض هذه المزاعم بشكل كاف، وقال إن على السلطات ضمان الإفراج عنه فورا.

وكانت آخر زيارة أجرتها العائلة للشامسي في مارس 2020، قبل أن تحظر السلطات زيارات السجن الشخصية لاحتواء انتشار فيروس كورونا.

وكانت آخر مكالمة هاتفية للشامسي مع أفراد عائلته في 6 أكتوبر 2019، وفي 31 مايو الماضي، في وقت أبلغ أقارب سجناء آخرين عائلة الشامسي أن الأخير نُقل إلى زنزانة عزل مع نحو 30 آخرين.

وقالت هيومن رايتس ووتش إنه نظرا للتاريخ الطبي للشامسي، فينبغي على السلطات الإماراتية أن تقدم له الرعاية الطبية التي يحتاجها فورا، وتزود أسرته بالمعلومات ذات الصلة، وفي الوقت المناسب في ما يتعلق بصحته العقلية والبدنية.

Tags: الإماراتعبدالله الشامسيعمان
SendShareTweet
ADVERTISEMENT
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو

Copyright © Bawabaa.com

No Result
View All Result
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو

Copyright © Bawabaa.com