• بوابة الأخبار
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة الرياضة
الثلاثاء, أبريل 13, 2021
بوابة دوت كوم
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو
No Result
View All Result
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو
No Result
View All Result
بوابة دوت كوم
No Result
View All Result
Home أخبار ناس

كيف تدار ثروة العائلة المالكة البريطانية البالغة 28 مليار دولار؟

مارس 11, 2021
in ناس
كيف تدار ثروة العائلة المالكة البريطانية البالغة 28 مليار دولار؟
WhatsappShare on FacebookShare on Twitter

سلط الحوار المثير للجدل للأمير هاري وميغان ماركل مع ملكة الإعلام أوبرا وينفري الضوء على عائلة ويندسور. كيف سيؤثر هذا الحوار على أعماله الأسرة التي يعود تاريخها لأكثر من ألف عام.

أثارت مقابلة الأمير هاري وميغان ماركل مع أوبرا وينفري في 7 مارس / آذار، عاصفة زعزعت أركان “المؤسسة”. كان ينبغي على الأعضاء الكبار في عائلة ويندسور رؤية العواقب المتتالية قادمة. قالت ماركل إلى وينفري: “لا أعرف كيف يمكن أن يتوقعوا بعد كل هذا الوقت أن نظل صامتين وحسب طالما لعبت المؤسسة دورًا نشطًا في نشر الأكاذيب المتواصلة عنا”.

RelatedPosts

إصابة المصنف الثاني عالميا دانييل ميدفيديف بفيروس كورونا وانسحابه من بطولة مونت كارلو للتنس

إصابة المصنف الثاني عالميا دانييل ميدفيديف بفيروس كورونا وانسحابه من بطولة مونت كارلو للتنس

أبريل 13, 2021
1
“فوكس نيوز” تتهم ميغان وهاري بتورطهما في وفاة الأمير فيليب

“جسر فورث سقط”.. الكشف عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الأمير فيليب

أبريل 11, 2021
174
Load More

تعود المؤسسة محل الخلاف إلى أكثر من 80 عامًا، تحديدًا إلى الفترة التي أعقبت أكثر الحلقات انقسامًا في التاريخ الملكي الحديث، عندما تنازل الملك إدوارد الثامن عن العرش عام 1936. ويعود تأسيسها إلى والد الملكة إليزابيث الثانية، الملك جورج السادس، الذي خلف شقيقه الأكبر على العرش، وزوجها الأمير فيليب، وتعد “المؤسسة” الاسم المستعار الغامض، والدقيق، الذي يشير إلى حصص كبار أفراد العائلة المالكة. تمثل “المؤسسة” – المعروفة أيضًا باسم (Monarchy plc) – الوجه العام لإمبراطورية تبلغ قيمتها 28 مليار دولار تضخ مئات الملايين من الإسترليني في اقتصاد المملكة المتحدة كل عام. وتولد حفلات الزفاف المترفة المذاعة عبر التلفزيون (حقق الاقتصاد البريطاني حوالي 1.5 مليار دولار من حفل زفاف هاري وميغان)، والجولات الصاخبة في دول الكومنولث والعروض العامة الفخمة والأحداث التي تولد اهتمامًا كبيرًا – وأرباحًا – لمؤسسة أعمال عالمية تمتد من العقارات الرئيسية في وسط لندن إلى الأراضي الزراعية النائية في اسكتلندا.

كما وفرت ملحمة العائلة المالكة منجم ذهب كبير لوسائل الإعلام البريطانية. ففي مقابلة مع أوبرا، تحدثت ماركل عن “العقد غير المرئي” مع الصحف الشعبية، واصفة علاقة تكافلية، ومتملقة، وشريرة. كما كانت مفيدة لمبيعات الصحف ومشاهدات التلفزيون. فقبل ثلاث أعوام، قدرت شركة Brand Finance، وهي شركة لتقييم العلامات التجارية مقرها المملكة المتحدة، مساهمات “المؤسسة” في صناعة الإعلام بنحو 70 مليون دولار. ويبدو هذا الرقم صغيرا بعد إذاعة مقابلة هاري وميغان في أكثر من 60 دولة. كما قال الأمير أنهم شاهدوا مسلسل (The Crown) الشهير على شبكة Netflix.

تزايدت الخلافات على مر السنوات حول من يحق له أن يصبح جزءًا من “المؤسسة” ويحصد فوائدها. فبعد تخلي هاري وميغان عن واجباتهما الرسمية، انخفض عدد كبار أفراد العائلة المالكة بدوام كامل إلى ثمانية. ويتولى مهمة مساعدة جلالة الملكة مجموعة من سبعة أفراد من العائلة المالكة باعتبارهم أعضاء “المؤسسة”: الأمير تشارلز، وهو ولي العهد، وزوجته كاميلا، دوقة كورنوال، والأمير وليام، الثاني في ترتيب ولاية العرش، وزوجته كيت دوقة كامبريدج، والأميرة آن، ابنة الملكة، والأمير إدوارد، الابن الأصغر للملكة، وزوجته صوفي، كونتيسة ويسيكس. ويشير المؤرخة والمعلقة الملكية كارولين هاريس، إلى إن تضيق الدائرة الداخلية يتعلق بتركيز الموارد بقدر ما يتعلق بالحفاظ على السيطرة على السمعة.

تقول هاريس: “من الواضح أن جهود التبسيط تهدف إلى مواجهة الرأي العام القلق من أن المنحة السيادية تذهب إلى عدد كبير جدًا من الأشخاص، وأن أفراد العائلة المالكة الصغار يحصلون على أموال ضخمة”.

يعد الهيكل التنظيمي للـ “المؤسسة” شاهدا على الشركة العائلية التي يبلغ عمرها الف سنة، حيث تلعب الصورة العامة التي تحافظ عليها عنصرا حيويا لنجاحها. ويوضح الرئيس التنفيذي لشركة Brand Finance، ديفيد هاي: “تعد شركة تأثير شديدة الرسمية”. فعلى عكس عائلة مشهورة مثل عائلة كارداشيان، فإن عائلة ويندسور لا تربح شخصيًا من الشركة نفسها، على الرغم من أنها ساهمت بما يقدر بنحو 2.7 مليار دولار سنويًا في اقتصاد المملكة المتحدة قبل انتشار الوباء. بل يعود تأثير العائلة المالكة على اقتصاد المملكة المتحدة في الأغلب من خلال السياحة، لكن هاي يلاحظ أن هناك فوائد مالية أخرى، مثل التغطية الإعلامية المجانية لبريطانيا (التي قدرت بنحو 400 مليون دولار في عام 2017). كما يوجد العديد من الضمانات الملكية القيمة التي يمنحها النظام الملكي، والتي تعد بشكل أساسي ختم الموافقة على المنتجات الاستهلاكية الراقية، مثل سترات باربور وويسكي جوني ووكر. ويقدر هاي أن أمرًا ملكيًا يمكن أن يعزز إيرادات حامله بنسبة تصل إلى 10%. وبحسب هاي، فإن المزايا الاقتصادية للشركات والمؤسسات التي تدور في فلك العائلة المالكة تتجاوز بكثير تكلفة 550 مليون دولار المرتبطة بنفقات التشغيل الضخمة للعائلة.

لكن، هناك أشخاص قد لا يرغبون في أن يكونوا جزءًا من آلة الملكية رغم ذلك. فقد أدت الضغوط الهائلة التي تأتي مع الوظيفة إلى طرد أفراد من الأسرة، بما في ذلك، بالطبع، الأميرة ديانا، والآن هاري وميغان. لم ينته الأمر دائمًا بشكل جيد بالنسبة لمن الذين يغادرون – أو يتم طردهم – ولكن هاري وميغان، مسلحين بأصدقاء مشهورين أقوياء في أمريكا والعديد من صفقات هوليوود، قد يجدان نفسيهما أفضل حالًا من الناحية المالية (والعاطفية) مقارنة بالآخرين الذين وصفهم الأمير هاري بأنهم ما زالوا “محاصرين”.

شركة إليزابيث

ترأست الملكة إليزابيث “المؤسسة” منذ أن ورثت العرش من والدها في عام 1952، على الرغم من أنها لم تكن صاحبة القول الفصل في كيفية إدارة الأعمال. لقد كان الأمير فيليب، رأس عائلة ويندسور، وهو يبلغ من العمر 99 عامًا، ويعتبر عضوًا قويًا في “المؤسسة”، لكنه تراجع رسميًا عن مهامه الرسمية. وبالإضافة إلى خسارة الأمير هاري، طردت “المؤسسة” عضوًا بارزًا آخر في العام الماضي، عندما تم الكشف عن علاقة الأمير أندرو الوثيقة بالممول الراحل جيفري إبستين، المتهم بالاستغلال الجنسي للأطفال، وخاصة بعد أن أجرى الأمير مقابلة تلفزيونية كارثية في عام 2019.

وبالإضافة إلى الأسرة الواسعة، يتبع عائلة ويندسور آلاف الموظفين حول العالم. حيث يوظف قصر باكنغهام وحده حوالي 1200 شخص، حتى وإن لم ترتقي مرتباتهم إلى مستوى العمل لدى الملكة. حيث يمكن لمتخصص في تقنية المعلومات مبتدئ أن يحقق ما يزيد عن 40 ألف دولار بالإضافة إلى المزايا التي يمنحها العمل في قصر باكنغهام، وفقًا لقائمة الوظائف الحديثة على بوابة القصر الرسمية. وتوظف شركة The Crown Estate، المؤسسة التي تشرف على الأصول الملكية، 450 شخصًا إضافيًا، بما في ذلك مجلس الإدارة الذي يتخذ القرارات المالية للنظام الملكي.

كونك عضوًا في “المؤسسة” يترافق أيضًا مع توقعات عالية للحفاظ على تشغيل آلة كسب المال لأجيال قادمة. يمتلك التاج، ولكن لا يمكنه أن يبيع، ما يقرب من 28 مليار دولار من الأصول من خلال شركة Crown Estate (19.5 مليار دولار)، وقصر باكنغهام (4.9 مليار دولار)، ودوقية كورنوال (1.3 مليار دولار)، ودوقية لانكستر (748 مليون دولار)، وقصر كينسينغتون (حوالي 630 مليون دولار)، وشركة Crown Estate Scotland (592 مليون دولار). كما تقدر فوربس أن الملكة إليزابيث تمتلك 500 مليون دولار أخرى من الأصول الشخصية.

حققت شركة Crown Estate في السنة المالية المنتهية في 31 مارس 2020، إيرادات بنحو 700 مليون دولار، بأرباح تزيد عن 475 مليون دولار. تحصل العائلة المالكة على 25% من دخل الشركة، والذي يُعرف أيضًا باسم المنحة السيادية، بينما تذهب نسبة 75% المتبقية إلى الخزانة البريطانية. بلغت قيمة آخر منحة سيادية تلقاها أفراد العائلة المالكة حوالي 120 مليون دولار، والتي تستخدمها الأسرة في دفع تكاليف النفقات الرسمية التي تشمل كشوف المرتبات والأمن والسفر والتدبير المنزلي وتكاليف الصيانة ونفقات تقنية المعلومات. كما يتم تغطية النفقات الخاصة للملكة وعائلتها الواسعة من خلال مبلغ آخر يدفع من خلال دوقية لانكستر تحت مسمى “المحفظة الخاصة”. سجلت دوقية لانكستر في السنة المالية الأخيرة ربح صافي قدره 30 مليون دولار.

أثر الوباء على عائدات العائلة المالكة كما هو الحال مع أي عمل تجاري أخر. ففي سبتمبر / أيلول، اعترف القائم على “المحفظة الخاصة” أن الميزانية العمومية الملكية واجهت عجزًا محتملاً قدره 45 مليون دولار، ويرجع ذلك في الغالب إلى انخفاض كبير في السياحة وزيارات المعالم الملكية في المملكة المتحدة بسبب الإغلاق. كما أضاف أن أفراد العائلة المالكة لن يطلبوا تمويلًا إضافيًا من الخزانة. لا يعني ذلك أن الملكة بحاجة لملء خزائنها. حيث تعود أصول صاحبة الجلالة الشخصية البالغة 500 مليون دولار إلى استثماراتها وأعمالها الفنية ومجوهراتها وعقاراتها، بما في ذلك قلعتان: منزل ساندرينجهام وقلعة بالمورال. وسينتقل الجزء الأكبر من ذلك إلى الأمير تشارلز عندما يتولى العرش أخيرًا. ومثل والدته، لن يمتلك بشكل مباشر معظم الثروة البالغة 28 مليار دولار، والتي تشمل الثروة الشخصية للملكة، والأصول التابعة لشركة Crown Estate، وممتلكاتها في اسكتلندا، ودوقية لانكستر، ودوقية كورنوال، وقصران: باكنغهام وكنسينغتون.

شركة تشارلز

يمتلك الأمير تشارلز، البالغ من العمر 72 عامًا، ثاني أكبر أعمال داخل العائلة المالكة. يحصل تشارلز بصفته دوق كورنوال، على دخل من دوقية كورنوال بالإضافة إلى ما يحصل عليه بالفعل من المنحة السيادية. تأسست الدوقية في القرن الرابع عشر على يد إدوارد الثالث لإبقاء ابنه البكر مشغولاً (وذو دخل) أثناء انتظاره دوره ليصبح ملكًا. لدى الدوقية في الوقت الحاضر 150 موظفًا يديرون محفظة تضم أكثر من 130 ألف فدان من العقارات في جميع أنحاء جنوب غرب إنجلترا بقيمة 1.3 مليار دولار تقريبًا.

لا يستطيع الأمير تشارلز بيع الأصول المملوكة للدوقية، كما هو الحال مع شركة Crown Estate، لكن يمكنه كسب المال منها. حققت الدوقية إيرادات تزيد عن 50 مليون دولار في العام الماضي من خلال تأجير العقارات لتجار التجزئة والمزارعين والسكان، ذهب 30 مليون دولار منها إلى أمير ويلز وأولاده لدعم موظفيهم وعملياتهم. حتى بدون التاج، تحقق دوقية كورنوال أرباحًا لصالح تشارلز تتخطي المنحة السيادية بفارق كبير، والتي بلغت حصته منها في العام الماضي أقل من 2.5 مليون دولار. وتوزعت أرباحه على دفع 7.3 مليون دولار لفريق عمل الأمير البالغ عددهم 132 شخصًا، كما ذهبت 6.75 مليون دولار إلى الضرائب، و4.4 مليون دولار إلى الأنشطة الخيرية، بما في ذلك صندوق الأمير، وهي مؤسسة تشارلز الخيرية لمساعدة الشباب العاطلين عن العمل.

كما استخدم جزء كبير من هذا الدخل لدعم أبنائه. حيث حصل الأميران وليام وهاري على 7.8 مليون دولار في العام الماضي لدعم عملياتهما الخاصة، إلا أن الوضع أختلف الآن بالنسبة لهاري كما أشار في مقابلة أوبرا. كما أشارت ميغان في نفس المقابلة، إلى أن أحد أسباب رحيل الزوجين كان نية العائلة حرمان ابنهما، آرتشي، من الحصول على لقب الأمير، والدعم المالي الذي يأتي مع اللقب الملكي. وتقول المؤرخة الملكية هاريس، أن مثل هذه القرارات تحديدًا تمثل مؤشرًا على تركيز تشارلز على الحد من عدد أعضاء العائلة المالكة الكبار – وتوحيد موارد – الأسرة. وتلاحظ هاريس أنه حتى لو كان قرار استبعاد آرتشي مجرد ترتيب للأعمال، فأن “منظر ذلك القرار يبدوا سيئًا للغاية، حيث يمكن تفسير ذلك على أنه استبعاد لفرد مختلط العرق من العائلة المالكة”.

ويقول هاي من شركة Brand Finance: “لقد كان أسوأ الاتهامات المحتملة في حديثهم مع أوبرا هو أن العائلة المالكة عنصرية. سيؤدي ذلك إلى إلحاق ضرر بالتأثير الاقتصادي للعائلة المالكة”. تناولت الملكة الأمر في أول بيان لها بعد مقابلة يوم الأحد، في محاولة للتخفيف من الهجوم السلبي الذي تعرضوا له بعد تلك الفضيحة. حيث قالت جلالة الملكة في بيانها الرسمي: “تثير القضايا المثارة، لا سيما المتعلقة بالعرق، القلق. في حين أن بعض الذكريات قد تتفاوت من شخص لأخر، إلا أننا سنأخذها على محمل الجد وستتناولها الأسرة على انفراد. وسيظل هاري وميغان وآرشي دائمًا أفرادًا محبوبين جدًا في العائلة”.

شركة ويليام

لا يملك الابن الأول للأمير تشارلز والثالث في ترتيب العرش، الأمير وليام، مصدر دخل مباشر من خلال دوقية والده، لكنه بالتأكيد يتمتع هو وزوجته كيت بالقدرة على زيادة مبيعات العلامات التجارية بدون التوقيع الملكي، والذي أضاف أكثر من 165 مليون دولار إلى اقتصاد المملكة المتحدة سنويًا في عام 2017، وفقًا لشركة Brand Finance. غالبًا ما أدى تأثير كيت إلى زيادة مبيعات العلامات التجارية التي تشاهد وهي ترتديها أو حتى تلك التي تحاكي أسلوبها. سجلت شركة G.H. Hurt & Sons، التي صنعت شال الأميرة تشارلوت، 100 ألف زيارة في عام 2015، بعد ظهور صور للمولود الجديد في الصحافة البريطانية.

إلا أن دوق ودوقة كامبريدج لا يتلقيان أي أموال من ذلك التأثير. حيث يتلقى ويليام، البالغ من العمر 38 عامًا، دخلًا سنويًا من دوقية كورنوال لتغطية نفقات أسرته الخاصة. حيث تلقى الأمير في السنة المالية المنتهية في مارس / آذار 2020، جزء يبلغ حوالي 8 ملايين دولار، والتي كان عليه أن يتقاسمها مع الأمير هاري وميغان ماركل قبل أن يعلنا عن تخليهما عن واجباتهما الملكية. لكن دوق كامبريدج لا يعتمد بشكل كامل على دخله من الدوقية، حيث حصل الأميران في عيد ميلادهم الخامس والعشرين على جزء من ممتلكات والدتهما الراحلة الأميرة ديانا. وتمكن هاري وعائلته بفضل ما ورثه من ديانا – والذي قدرته فوربس بنحو 10 ملايين دولار – من الاستقرار في كاليفورنيا، كما قال لأوبرا يوم الأحد، بعد أن “توقفت عائلته حرفيًا عن دعمه من الناحية المالية”.

التخارج من الأعمال

لا يعد الانفصال عن العائلة المالكة البريطانية حكمًا بالإعدام المالي كما قد يظن البعض. لقد استقر الأمير الآن في قصر سانتا باربرا في كاليفورنيا الذي تبغ قيمته 14.7 مليون دولار، كما أبرم هاري وميغان العديد من الصفقات الجيدة الكافية لدعمهم ماليًا على مدى العقود القليلة المقبلة. وسيكون الدخل ضروريًا لتمويل أمنهم على مدار الساعة، والذي قد يكلف ما يصل إلى 4 ملايين دولار سنويًا.

كما يمتلك الزوجان مصادر دخل متعددة. ففي ديسمبر / كانون الأول، أصدر الزوجان أول مدونة صوتية لهما مع تطبيق Spotify، والتي تسمى Archewell Audio. كما وقع الزوجان في الشهر ذاته صفقة بث مدتها ثلاث أعوام مع عملاق الموسيقى يمكن أن تتراوح قيمتها بين 15 مليون دولار إلى 18 مليون دولار، وفقًا لما ذكرته فوربس في فبراير / شباط، بالإضافة إلى سلسلة حول الصحة العقلية على خدمة Apple TV +، والتي سينتجها هاري مع وينفري مقابل مبلغ لم يتم الكشف عنه، وصفقة مع شبكة Netflix بقيمة 100 مليون دولار لمدة خمس أعوام وقعها الزوجان الملكيان في سبتمبر / أيلول. ومن المتوقع أن ينتجوا أفلامًا وثائقية، ومسلسل وثائقي، وأفلامًا روائية، وعروضًا مكتوبة، وبرامج للأطفال لصالح خدمة البث، مما سيمنحهما ما يقرب من أربعة أضعاف البدل الذي كانوا يحصلون عليه من دوقية كورنوال.

كان اختيار وينفري لإجراء أول مقابلة بعد تخليهم عن ألقابهم الملكية أمرًا جيدًا لمساعيهم المستقبلية وأعمالهم في التلفزيون. ذكرت أوبرا شراكتها مع هاري بينما كانت ميغان تتحدث بحرية عن صراعها مع الأفكار الانتحارية خلال فترة وجودها في Frogmore Cottage، وعدم حصولها على الدعم النفسي. وقالت وينفري على الفور: “لا ينبغي لأحد أن يمر بهذا الأمر. أنتِ تعرفين أنني وهاري نعمل على سلسلة حول الصحة العقلية لصالح Apple، مما يضعنا أمام الكثير من القصص المماثلة”.

يعد تخلصهما من قيود “المؤسسة”، لن يواجه هاري وميغان مشاكل من الناحية المالية على الأرجح كما فعل عمه الأكبر، الملك إدوارد الثامن، عندما تخلى عن التاج ليتزوج من مطلقة أميركية، واليس سيمبسون، في الثلاثينيات. وكما يلاحظ هاي من شركة Brand Finance، إذا توسعوا أبعد من صفقات شبكة Netflix وتطبيق Spotify وتوسعوا في مجالات المجوهرات والملابس: “يمكن أن يصبح هاري وميغان علامة تجارية تتخظى قيمتها المليار دولار”.

Tags: بريطانياالملكة إليزابيثأوبرا وينفري
SendShareTweet
ADVERTISEMENT
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو

Copyright © Bawabaa.com

No Result
View All Result
  • مقالات
  • العالم
  • شرق أوسط
  • سلطنة عمان
  • صحة
  • مرأة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • ناس
  • تقارير
  • فيديو

Copyright © Bawabaa.com