ADVERTISEMENT
بوابة دوت أورج
  • الصفحة الرئيسية
الأحد, مايو 22, 2022
  • منوعات
  • تفسير الأحلام
  • مصادر
No Result
View All Result
  • منوعات
  • تفسير الأحلام
  • مصادر
No Result
View All Result
بوابة دوت أورج
No Result
View All Result

كتاب يكشف ما وراء الحروب التجارية

يونيو 6, 2021
شارك علي الواتسابشارك علي تويترشارك علي الفيسبوك

في كتابهما «الحروب التجارية حروب طبقية» الصادر عام 2020، يعيد المؤلفان ماثيو كلاين ومايكل بيتيس تعريف مفهوم الحروب التجارية، التي عادة ما يُنظر إليها على أنها نزاعات تجارية بين بلدان تتعارض مصالحها.
وعلى العكس من هذا المفهوم الشائع للحروب التجارية، يؤكد كلاين وبيتيس من خلال كتابهما أنها تنشأ في الأساس نتيجة للاختيارات السياسية المحلية التي تخدم الأثرياء على حساب العمال والمتقاعدين.

ويتتبع المؤلفان أصول الحروب التجارية، ويرجعانها إلى القرارات التي اتخذها السياسيون وكبار رجال الأعمال في الصين وأوروبا وأميركا، على مدى الثلاثين عاما الماضية.

آخر الأخبار

يوم الأسهم والذهب والدولار.. قفزة بدعم أكبر زيادة للتضخم في 39 عاما

زيارة ولي العهد السعودي للكويت تمنح التعاون الاقتصادي دفعة كبيرة

“أمريكا أفضل مكان لغسل الأموال”.. اعترافات صادمة لوزيرة الخزانة

أزمة طلاء تدفع إيرباص والخطوط القطرية إلى المحاكم.. ما القصة؟

بعد إعلانه التفكير في ترك منصبه.. ماسك يتلقى عرضا للعمل في يوتيوب

أبل تضطر لوقف إنتاج آيفون وآيباد.. أزمة تحدث لأول مرة منذ 10 سنوات

وفي حين ازدهر الأثرياء في جميع أنحاء العالم، لم يعد بإمكان العمال على الجانب الآخر تحمل تكلفة شراء ما يقومون بإنتاجه، كما فقد الكثير منهم وظيفته، أو اضطروا إلى استدانة مبالغ ضخمة.

حروب طبقية

يركز المؤلفان في الفصول الثلاثة الأولى للكتاب على أن الحروب التجارية هي حروب طبقية بالأساس، ويناقشان تاريخ التجارة العالمية، هذا بالإضافة إلى دور التحرر المالي في توليد تدفقات رأس مال غير مستدامة، والعلاقة بين المدخرات والاستثمارات والاختلالات الخارجية.

كما يستعرض الكتاب تحليلاً لتاريخ الصين وألمانيا وأميركا على مدى العقود الثلاثة الماضية، فعلى سبيل المثال أرجع المؤلفان النجاح الاقتصادي للصين إلى نسخة متطرفة لما أسمياه نموذج التنمية القائم على «المدخرات ذات العائد المرتفع»، بالإضافة إلى استغلال الفرص التجارية.

يشير المؤلفان كذلك إلى أنه كان هناك انخفاض حاد في نصيب الأسر الصينية في الناتج المحلي الإجمالي للدولة، منذ أوائل التسعينيات وخاصة بعد عام 2000، ويرجع ذلك إلى عدة عوامل من بينها ارتفاع مدخرات الأسر، وانخفاض معدلات الفائدة، والضرائب التنازلية، ووفقا للكتاب فإن الصين بإمكانها حل مشكلة انخفاض نصيب الأسر الصينية من الناتج المحلي الإجمالي وفقا للمعايير الدولية، من خلال نقل الثروات من أيدي النخبة إلى الناس العاديين.

تحرير السوق

من ناحية أخرى، يستعرض المؤلفان مرحلة ما بعد إعادة توحيد ألمانيا في التسعينيات، وتحرير سوق العمل خلال العقد الأول من القرن العشرين، ويشير الكتاب إلى أن هذه المرحلة شهدت ارتفاع أرباح الشركات، وضعف استثمار الشركات المحلية، في المقابل انخفض الإنفاق المحلي بشكل كبير، مما أدى إلى وجود فائض ضخم في الحساب الجاري.

تم تعويض هذا الفائض في ألمانيا والعديد من الدول الأوروبية الأصغر مثل هولندا حتى عام 2008، من خلال طفرات الائتمان غير المستدامة والإنفاق في دول مثل اليونان وأيرلندا وأسبانيا، إلا أن الأزمة المالية العالمية أوقفت اتباع مثل هذه الطرق، ومنذ ذلك الحين أصبحت منطقة اليورو كلها لديها فائض في الحساب الجاري، الأمر الذي يزعزع استقرار الاقتصاد العالمي.

يؤكد المؤلفان أنه حينما تكون هناك مدخرات فائضة لدى بعض الدول، تكون الدول الأخرى في وضع معاكس تماما، كما يشيران إلى أن تدفقات رأس المال أدت إلى حدوث عجز كبير في البلدان الناشئة، إلا أن أكبر دولة حاليا تعاني من العجز هي أميركا، حيث تعاني واشنطن من عجز في الحساب الجاري، بسبب الطلب الخارجي على الأصول الأميركية الآمنة.

وجاء تعويض الطلب المحلي الزائد من مصدرين هما الفقاعات المالية والعجز الفدرالي، وظهرت الفقاعة الأولى وهي فقاعة سوق الأسهم في التسعينيات، بينما ظهرت الفقاعة الثانية وهي الفقاعة العقارية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. (فايننشال تايمز، أرقام)

 توزيع الدخل
لا يستعرض المؤلفان في كتابهما المشكلات فقط، بل يقترحان حلولاً أيضا، مؤكدين أن الحل الأساسي لحل هذه المشكلات، يتمثل في توزيع الدخل على الأشخاص الذين سينفقونه، دون أن يضطروا إلى الاستدانة. ويقترح المؤلفان أن تنشئ منطقة اليورو سلطة مالية مركزية لديها القدرة على إعادة توزيع الموارد، أما بالنسبة لألمانيا فيقترحان أن تنفق الحكومة أموالاً أكبر على الاستثمارات والرفاهية.

بالنسبة للصين سيتطلب الأمر إصلاح أنظمة حقوق الملكية، وتحسين حقوق المهاجرين إلى المناطق الحضرية، وتحسين شبكة الأمان الاجتماعي، والنظام الضريبي، وفي النهاية، يؤكد المؤلفان أنه إذا لم تدرك الدول هذه التحديات، وتستجيب لها، فإن العالم سيغرق في اختلالات وحروب تجارية. 

Previous Post

رئيس «تويتر» يعتزم إطلاق محفظة للبتكوين

Next Post

تحليلات اقتصادية | عودة النفط الإيراني المرتقبة ستشعل معركة في أسواق آسيا

آخر الأخبار

بدون قسم

يوم الأسهم والذهب والدولار.. قفزة بدعم أكبر زيادة للتضخم في 39 عاما

بدون قسم

زيارة ولي العهد السعودي للكويت تمنح التعاون الاقتصادي دفعة كبيرة

بدون قسم

“أمريكا أفضل مكان لغسل الأموال”.. اعترافات صادمة لوزيرة الخزانة

بدون قسم

أزمة طلاء تدفع إيرباص والخطوط القطرية إلى المحاكم.. ما القصة؟

بدون قسم

بعد إعلانه التفكير في ترك منصبه.. ماسك يتلقى عرضا للعمل في يوتيوب

بدون قسم

أبل تضطر لوقف إنتاج آيفون وآيباد.. أزمة تحدث لأول مرة منذ 10 سنوات

بدون قسم

100 ريال سعر سهم stc في صفقة صندوق الثروة السعودي.. والحصيلة 12 مليارا

بدون قسم

إيلون ماسك يدرس التخلي عن رئاسة تسلا.. قنبلة إثارة على تويتر

بدون قسم

رهان “أوبك+” يتحقق رغم أنف “السحب وأوميكرون”

Load More
Next Post

تحليلات اقتصادية | عودة النفط الإيراني المرتقبة ستشعل معركة في أسواق آسيا

قيود صينية جديدة تكبد "بتكوين" مزيداً من الخسائر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأقسام

  • منوعات
  • أفلام
  • بدون قسم
  • تفسير الأحلام
No Result
View All Result
  • منوعات
  • تفسير الأحلام
  • مصادر