ADVERTISEMENT
بوابة دوت أورج
  • الصفحة الرئيسية
الأحد, مايو 22, 2022
  • منوعات
  • تفسير الأحلام
  • مصادر
No Result
View All Result
  • منوعات
  • تفسير الأحلام
  • مصادر
No Result
View All Result
بوابة دوت أورج
No Result
View All Result

توجس عالمي من هيمنة شركة تايوانية

يونيو 29, 2021
شارك علي الواتسابشارك علي تويترشارك علي الفيسبوك

لا يدرك معظم المستهلكين أن غالبية الرقائق التي تنتجها الشركة التايوانية لصناعة الرقائق TSMC الإلكترونية موجودة في كل المنتجات تقريبا، فالشركة تصنع وفق تقرير نشرته وول ستريت جورنال كل الرقائق الإلكترونية المتطورة وجزءا من الرقائق ذات الاستخدام البسيط.

 
وتوجد هذه المكونات في مليارات المنتجات التي تستخدم التقنيات الإلكترونية المدمجة، من أجهزة الأيفون إلى الحواسيب الشخصية مروراً بالسيارات، وذلك من دون الإشارة بشكل واضح لهوية الشركة المنتجة، على الرغم من أن TSMC، توفّرها لشركات معروفة عالميا مثل أبل وكوالكوم.

آخر الأخبار

يوم الأسهم والذهب والدولار.. قفزة بدعم أكبر زيادة للتضخم في 39 عاما

زيارة ولي العهد السعودي للكويت تمنح التعاون الاقتصادي دفعة كبيرة

“أمريكا أفضل مكان لغسل الأموال”.. اعترافات صادمة لوزيرة الخزانة

أزمة طلاء تدفع إيرباص والخطوط القطرية إلى المحاكم.. ما القصة؟

بعد إعلانه التفكير في ترك منصبه.. ماسك يتلقى عرضا للعمل في يوتيوب

أبل تضطر لوقف إنتاج آيفون وآيباد.. أزمة تحدث لأول مرة منذ 10 سنوات

وبرزت المجموعة التايوانية خلال السنوات الأخيرة كأهم منتج للرقائق الإلكترونية في العالم، ما عزّز نفوذها وسيطرتها على الاقتصاد العالمي، لترتفع قيمتها السوقية إلى 550 مليار دولار وتحتل المرتبة الحادية عشر في الترتيب العالمي للشركات المدرجة في البورصة.

ومع ذلك تحولت هيمنة TSMC إلى عامل هشاشة بالنسبة لبقية العالم بسبب حاجة التكنولوجيات إلى استخدام رقائق غاية في التعقيد، في ظل توتر العلاقات بين الولايات المتحدة والصين ومطالبات بكين ببسط نفوذها على الجزيرة.

ووفق محللين، يصعب على شركات أخرى اللحاق بالمجموعة التايوانية أو منافستها في هذا النشاط الذي يتطلب استثمارات كبرى، لكن الطاقة الإنتاجية لـTMSC لا تستطيع تلبية كل طلبات العالم، وهو ما تبين خلال أزمة الرقائق العالمية الحالية.

أرباح خيالية

وتمثل الشركات التايوانية المصنعة للرقائق بما فيها الشركات الصغرى نحو 65 في المئة من المداخيل العالمية الناتجة عن صناعة الرقائق الإلكترونية خلال الربع الأول من 2021 بحسب مجموعة الأبحاث المتخصصة TrendForce التي يقع مقرها في تايوان والتي أكدت أن TSMC جنت 56 في المئة من المداخيل العالمية. من جانبها أكدت شركة الابحاث Capital Economics أن الاعتماد على الرقائق التايوانية يمثل تهديدا للاقتصاد العالمي.

وكانت TSMC المدرجة في بورصة نيويورك أعلنت تحقيق أرباح بقيمة 17.6 مليار دولار العام الماضي برقم أعمال يصل إلى نحو 45.5 مليار دولار.           

وتقول Capital Economics إن التكنولوجيا التي تعتمدها الشركة متطورة جدا، مما سمح لها بانتاج نحو 92 في المئة من الرقائق الأكثر تطورا في العالم ومزودة بترانزيستورات يصل حجمها إلى أقل من الألف من سمك شعرة الانسان. وأما بقية الانتاج فتوفره سامسونغ للالكترونيات.
وقد صنعت TSMC غالبية معالجات الهواتف الذكية البالغ عددها 1.4 مليار في العالم، كما تنتج نحو 60 في المئة من أجهزة المراقبة الضرورية لصناعة السيارات وفق مجموعة الاستشارات IHS Markit.

وأما فيما يخص الرقائق الأقل تطورا، فتستحوذ TSMC على نحو 35 في المئة من السوق العالمي. وفي تعليق لها استبعدت المتحدثة باسم الشركة نينا كاوو فكرة أن العالم معتمد جدا على TSMC بالنظر إلى تعدد مجالات تخصص الرقائق التي تعتمد عليها سلاسل التوريد العالمية.

خطط عالمية للمواجهة

وتسعى الولايات المتحدة والصين وأوروبا جاهدة، وفق وول ستريت جورنال، لتقليل الاعتماد على الرقائق التايوانية. وإن كانت واشنطن تواصل هيمنتها على العالم في مجال التصميم والملكية الفكرية للرقائق الإلكترونية بفضل شركات عملاقة مثل أبل ونفيديا وكوالكوم، إلا انها لا تستحوذ إلا على حصة 12 في المئة من الإنتاج العالمي للرقائق مقابل 37 في المئة في عام 1990 بحسب مكتب بوسطن للاستشارات.

وتتوقّع خطة الرئيس بايدن للبنى التحتية إنفاق 50 مليار دولار لتعزيز إنتاج الرقائق الإلكترونية محليا، وأما الصين فقد اعتمدت الاستقلالية في هذا الجانب كإستراتيجية وطنية، بينما الاتحاد الأوروبي يعتزم إنتاج 20 في المئة على الأقل من الجيل الجديد من الرقائق في 2030، وذلك في إطار مخطط بقيمة 150 مليار دولار موجه للصناعات الرقمية.

ويؤكد المحللون أن تحكّم الشركة التايوانية في هذه الصناعة وإمكاناتها الضخمة، تعقد مسألة إنشاء سلسلة توريد أكثر تنوّعا، ذلك أن مصنعا واحد للرقائق الإلكترونية يمكن أن يكلف إلى غاية 20 مليار دولار، وأما أداة ضرورية لطباعة هذه الرقائق على السيليسيوم، فتكلف أكثر من 100 مليون دولار، بينما يحتاج التوزيع الى عدة طائرات.

وتصل كلفة مشاريع توسع TSMC إلى 100 مليار دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة، أي ما يعادل نحو ربع الاستثمارات في القطاع عالميا بحسب شركة الأبحاث VLSI. 

وأما الدول الأخرى فعليها أن تنفق ليس أقل من 30 مليار سنويا خلال فترة لا تقل عن خمسة أعوام، حتى تحظى بفرص منطقية للحاق بـ TSMC أو سامسونغ، وفق تقرير حديث صدر عن IC Insight وهي شركة أبحاث أخرى.

وبحسب الصحيفة الأميركية، فإن المسؤولين في تايوان يعتقدون أن قطاع الرقائق الإلكترونية يحمي الجزيرة من أي صراع مفتوح مع الصين، لذلك ضاعفت الحكومة التايوانية دعمها له خلال السنوات الأخيرة.

حب المخاطرة

حين أسس موريس تشانغ شركة TSMC في 1987 لم يكن النجاح مضموناً. وتشانغ الذي يبلغ اليوم 89 عاما، قضى طفولته في الصين ثم انتقل إلى هونغ كونغ قبل أن يسافر في 1949 للولايات المتحدة، حيث درس في هارفارد ثم معهد ماساشوستس، وعمل نحو 3 عقود في الولايات المتحدة في شركة Texas Instruments.

وبعدما أسس تشانغ شركته، أمّنت له الحكومة التايوانية نصف التمويل الأولي، ليبدأ في تحقيق النجاحات بعد أن أبرم شراكات مع نفيديا وكوالكوم، اللتين ركزتا على نشاطات أخرى، وكلما كانت TSMC تربح زبونا، تعزّزت ترسانة الحرب لديها، لتسمح لها باستثمار مبالغ ضخمة في الإنتاج. ويقول ديفيد يوفي الأستاذ في مدسة هارفارد بيزنس، إن قوة الشركة التايوانية، لم تظهر إلا بعد ان كبر حجمها وحينها تغيرت كل المعطيات.

ومنذ تأسيسها راهنت TSMC على البحث العلمي والتطوير حتى خلال الأزمات المالية العالمية، وبينما قصّت شركات أجنحتها بسبب الظروف الصعبة، زاد تشانغ استثمارات المجموعة بنسبة 42 في المئة في 2009 أي بقيمة 2.7 مليار دولار من أجل تعزيز قدرات الشركة في الإنتاج في المواعيد المحدّدة، مستفيدا من ازدهار سوق الهواتف الذكية.

وعرفت المجموعة أول نجاحها منذ 2013، حين بدأت بصناعة الرقائق لهواتف أبل التي أصبحت اليوم أهم زبون لها بعدما كانت سامسونغ تزودها بأنظمة المعالجة.

ولتلبية أول طلب لشركة أبل، أنفقت 9 TSMC مليارات دولار، وجنّدت 6 آلاف موظف للعمل دون توقف ليلا ونهارا، من أجل بناء موقع إنتاج بتايوان في ظرف قياسي بلغ 11 شهرا لتصبح اليوم المُموّن الحصري لأهم أنظمة المعالجة في أجهزة أيفون.    

Previous Post

مخاوف فرنسية من خسارة الأسواق الخليجية

Next Post

الصين تفتتح رسمياً أحدث المطارات العملاقة في واحدة من أشهر وجهاتها السياحية

آخر الأخبار

بدون قسم

يوم الأسهم والذهب والدولار.. قفزة بدعم أكبر زيادة للتضخم في 39 عاما

بدون قسم

زيارة ولي العهد السعودي للكويت تمنح التعاون الاقتصادي دفعة كبيرة

بدون قسم

“أمريكا أفضل مكان لغسل الأموال”.. اعترافات صادمة لوزيرة الخزانة

بدون قسم

أزمة طلاء تدفع إيرباص والخطوط القطرية إلى المحاكم.. ما القصة؟

بدون قسم

بعد إعلانه التفكير في ترك منصبه.. ماسك يتلقى عرضا للعمل في يوتيوب

بدون قسم

أبل تضطر لوقف إنتاج آيفون وآيباد.. أزمة تحدث لأول مرة منذ 10 سنوات

بدون قسم

100 ريال سعر سهم stc في صفقة صندوق الثروة السعودي.. والحصيلة 12 مليارا

بدون قسم

إيلون ماسك يدرس التخلي عن رئاسة تسلا.. قنبلة إثارة على تويتر

بدون قسم

رهان “أوبك+” يتحقق رغم أنف “السحب وأوميكرون”

Load More
Next Post

الصين تفتتح رسمياً أحدث المطارات العملاقة في واحدة من أشهر وجهاتها السياحية

معهد البترول: انخفاض مخزونات النفط الأميركية الأسبوع الماضي وارتفاع مخزونات الوقود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأقسام

  • منوعات
  • أفلام
  • بدون قسم
  • تفسير الأحلام
No Result
View All Result
  • منوعات
  • تفسير الأحلام
  • مصادر